تشهد مياه البحر الأحمر تصاعداً ملحوظاً في وتيرة الهجمات البحرية التي تنفذها قوات صنعاء، على الرغم من الجهود المضادة التي تبذلها الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي منذ أكثر من ستة أشهر.
وتشير التطورات الأخيرة إلى تطورات نوعية في قدرات قوات صنعاء وتكتيكاتها، مما يُثير قلق المجتمع الدولي من تبعات هذا الصراع.
أبرز النقاط:
- ازدياد وتطور هجمات قوات صنعاء:
- ازدياد وتيرة الهجمات البحرية.
- توسيع نطاق العمليات لتشمل مساحات أكبر في البحر الأحمر.
- تحسين مستوى التعقيد في الهجمات.
- فعالية محدودة للغارات المضادة:
- تشير مصادر إعلامية إلى عدم فعالية الضربات الجوية التي شنها حلف شمال الأطلسي بشكل كبير.
- يعود ذلك جزئياً إلى استخدام قوات صنعاء للزوارق المسيرة، مما يُصعب عملية تحديد الأهداف.
- اعتماد تكتيكات جديدة:
- استخدام الزوارق المسيرة:
- صعوبة تحديد الأهداف المسلحة.
- شن هجمات من مسافات بعيدة.
- جمع المعلومات الاستخباراتية ومراقبة السفن.
- الكشف عن نوعين جديدين من الزوارق المسيرة “محلية الصنع”.
- استخدام صاروخ باليستي جديد باسم “فلسطين”.
- إدخال صاروخ باليستي “فرط صوتي” باسم “حاطم2” للخدمة.
- استخدام الزوارق المسيرة:
- توسيع نطاق العمليات:
- استهداف أهداف إسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
- استهداف السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي.
- امتداد العمليات إلى جزء من المحيط الهندي.
- الإعلان عن تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد “حتى البحر المتوسط”.
- شروط وقف العمليات:
- ربط وقف العمليات العسكرية بإنهاء “العدوان” ورفع الحصار عن غزة.
- ردود الفعل:
- شن الولايات المتحدة وبريطانيا هجمات جوية على اليمن.
- إعلان قوات صنعاء استهداف السفن الأمريكية والبريطانية التجارية والعسكرية.
- إطلاق الاتحاد الأوروبي عملية عسكرية باسم “أسبيدس” بقيادة إيطاليا في البحر الأحمر.
- إطلاق الولايات المتحدة عملية باسم “حارس الازدهار”.